قبل ما نكتب حتى حرف نحب نقول إلي مانيش آنرشيست (و لو أني نحترم برشة هذا التوجه ) و حتى لو كنت آنرشيست مانيش بش نحشم من حد و تنجمو تضربولي عالطيارة.
بعد ما جاني شلل فكري و إحباط معنوي بعد "الثورة"،و بعد الصدمة من التوجه إلي مشات فيه الأحزاب إلي ناضلت أيام بن علي و خاصةً بعد صعود التيارات الدينية مؤخراً إلي يدل على أمتريزم سياسي كبير عند المواطن و المجتمع بصفة عامة قررت نبعث الجميع و نركز مع ظاهرة جديدة ضاربة المدة اللخرة، هي الڨروبات كما زواولة و مولوتوف و les rebelles.....

تكريز هي أول حركة متع "آنرشيست" حلت الباب للحركات الجديدة، و كي نقول "آنرشيست" مش بمعنى كفار و لا يؤمنون بالله و رسوله و جد والديكم الكلب أما بمعنى رفض السلطة إلي تستغل في القوى إلي عندها بش تقمع ، تضرب، تظلم العباد، خاطر الڨروبات ماهيش ضد السلطة كسلطة، أما ضد العنف و الظلم إلي تمارس فيه السلطة بإسم "القانون". في دولة ما تحترمش حقوق الإنسان و تساوم بحرية الفرد تنجم تفهم علاش الشباب إختار الحيوط وسيلة بش يوصل صوتوا و مش الأحزاب و الجمعيات.
العمل الاقانوني إلي يمارسوا الشباب و إلي هو أقرب ما يكون للآنرشيزم هو عمل شرعي بالنسبة ليا في بلد سياسينها ما عندهمش كلمة، يسرقوا مطالب الثورة و يخلقوا في لي فو ديبا نهار و ليل . و ما تنظاف الحيوط كان ما تتنحى الرهوط.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire