بعد الخطاب ألي عطاه الريس البارح بحزم..بحزم قام بتعديلات وزارية جديدة و أول حاجة عملها وزير الاتصال هي منع تنزيل الفديوات و تصاور عالفيسبوك في إطار تشديد القمع الالكتروني(شكراً على ....) و ألي ممناعش جيل فايتو بقرون إلكترونية من تجاوزها... و مازلت صحافتنا المنكوبة تستعمل في وسائلها التضليلية كنشر خبر من درجة الفكاهة الاولى( الجمعية الرياضية للمعوقين ذهنياً تندد بتشويه الجزيرة لسمعة تونس). هذا الكل يجي في إطار سياسة التصعيد ألي يقوم بها الحاكم اليوم و إلي عبرت عن تفوريخ إعلامي من حجم كبير (حجم عائلي) في بلادنا و إلي نحاولوا نسألوها " ياخي نحنا عايشين في كوكب أخر و لا تتفسخو علينا؟) خطرها قاعدة كي الذبانة تزنزن و ما يسمع فيها حد "القافلة تسير و lلكلاب تنبح" .
اليوم و مع تحركات شعب كامل من الصغير للكبير، لعبة التخويف و فجعان الذيب و لا قتلنوه معاش ماشية معنا (بعدلي مرأة تفوت 60 سنة سمعتكم وسخ وظنيكم يا بوقلب) و مازال...مازال.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire